Monday 15 August 2011

رد الجميل

الإناء ينضح بما فيه .. اغلق عراق اليوم الباب بوجه لاجئي سوريا بعد عقود من استضافتهم لنا و لربما كانوا الوحيدين الذين استضافونا بإخوة دون النضر الى ما حملناه في حقائبنا.
و الله عار على تاريخ جيش حمى سماء مصر و انقذ دمشق من السقوط بيد الصهاينه و الخليج من طمع الفرس و حتى امن هروب اهالي الكويت الى السعودية إبان خضوعه لامر الغزو....النخوة و الشهامة و الرجولة صفات جميلة ليتها تعود الى جيشنا الباسل.